السبت، 21 ديسمبر 2019

أفهم /بقلم اطياف الخفاجي



أفهم..

كيف جئت إلى حياتي
وكيف قلبي بحبك عصاني
أحلامي من قبلك سراب
واليوم بحضرتك غدت غرامي
رغم انكسار روحي في غيابك
لم أزل ادونك أول اهتمامي
غرامك أثنى على قلبي كلاما
يشبه حرفك عند السلامي
كنت عظيم في محاكاتك لي
واليوم غدوت بعيدا عن سجالي
هل هذا عقاب قلب احب حديثك
وصار في بعدك يعاني
اعلم ان بوحي مازلت تتنفسه
كما تتنفس الحروف افكاري
مازلت اعترف في سطوري اليك
أتراك تفهم لغة محاكاتي
دعني اتفس قربك بقوة
وهذه اخر اخباري وكلامي.
أطياف الخفاجي

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...