الاثنين، 23 ديسمبر 2019

الليل موعدنا // بقلم // حسني الرداف

الليل موعدنا
عندما يأتي المساء
هذا موعد اللقاء
تتلألأ نجومنا في السماء
تنادي علينا فنلبي النداء
لقاء نتمناه في كل مساء
تأخذنا فيه سحر الكلمات
روعة في الحديث وكأنها نغمات
أحاسيس هادئه مثل النسمات
عاصفة من المشاعر تجتاح العبارات
تقول ما نخفيه وتتواري عنه الكلمات
حب برئ وليد في تلك اللحظات
تشتاق إليه أنت مثلما أشتاق
ينفجر بقوه من بين الاعماق
لا يعترف بحواجز ولا حتي بفراق
مسافات كانت أو طول الطرقات
يزداد الحب يومآ بعد يوم بأشتياق
طوفان أجتاح القلب ادي لأختراق
يشع بنوره من بين الأحداق
قصص الحب جارت على قلب العشاق
حسينى الرداف

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...