أشرف خَلق الله ...
سَيِدِي يَارسُولَ الله أضَاءت الدُّنيا بنورِ قدومِكَ ونورِ مَحيَاك
ياخاتَـمَ النبيينَ والمرسلينَ وشَفيعنـا يـَوم الحَـشر كلًّنـا فِداك
أنتَ إمامَ الأنبيـاءِ والرسلِ في صلاتـِكَ بِهم يومَ كان مَسراك
أنتَ السِّراجُ المنيرُ وشمسُ الضياء لِكلِّ ضَالٍ عَـن نـورِ هُداك
سيدُ الخـلق طرقتُ بابكَ راجياً أرجـو مَحَبتكَ وألـوذُ بِحِماك
سيدي وسيدُ العالميـن أنا مُحبٌ لكَ واللهُ يعلـمُ أننـي أهواك
عُـرِجَ بك إلى السمـوات العُلا ورَفَعكَ مَنزِلـةً لـم يَنالَـها سِواك
نادى كـلَّ الأنبيـاءِ والرسـلِ بأسمائِهـم إلاَّ أنتَ بصفـاتِكَ ناداك
خََلقَكَ الله بَشرٌ وجَعلكَ ياقـوتٌ سَمَـا بكََ لِـلعُـلا لأنوارِ سَـناك
وُلدتَ يتيماً فحَباكَ الله برعايتـهِ فـ سعى الكلُّ لينالـوا رضاك
نبـعَ المـاءُ من بين اصبعيكَ سًقـى جَيـشٌ هَلكَ عَطَشـاً لَولاك
شُقَّ القمرُ بأصبعِكَ الشَّريفِ حتى بَانَ الجبلُ لِرفعةِ قَدَرِ عُلَاك
نُصِرتَ بالرُّعبِ مَسِيرُ شهرٍ وكانت جيوشُ الكُـفرِ كلُّها تخشاك
أراقوا دَمَكَ الشَّريفِ فكان هَمَّكَ أن لاينزلَ بهم عَذابٌ بِدُعَاك
يا أشرفَ خَلقِ الله لُـذنَا بِفنـاكَ نَرجُـوا شَفاعتِك ونَتَمنَى لِقاك
أحمد أوغلي
٢\١١\٢٠١٩
حلب الشهباء
سَيِدِي يَارسُولَ الله أضَاءت الدُّنيا بنورِ قدومِكَ ونورِ مَحيَاك
ياخاتَـمَ النبيينَ والمرسلينَ وشَفيعنـا يـَوم الحَـشر كلًّنـا فِداك
أنتَ إمامَ الأنبيـاءِ والرسلِ في صلاتـِكَ بِهم يومَ كان مَسراك
أنتَ السِّراجُ المنيرُ وشمسُ الضياء لِكلِّ ضَالٍ عَـن نـورِ هُداك
سيدُ الخـلق طرقتُ بابكَ راجياً أرجـو مَحَبتكَ وألـوذُ بِحِماك
سيدي وسيدُ العالميـن أنا مُحبٌ لكَ واللهُ يعلـمُ أننـي أهواك
عُـرِجَ بك إلى السمـوات العُلا ورَفَعكَ مَنزِلـةً لـم يَنالَـها سِواك
نادى كـلَّ الأنبيـاءِ والرسـلِ بأسمائِهـم إلاَّ أنتَ بصفـاتِكَ ناداك
خََلقَكَ الله بَشرٌ وجَعلكَ ياقـوتٌ سَمَـا بكََ لِـلعُـلا لأنوارِ سَـناك
وُلدتَ يتيماً فحَباكَ الله برعايتـهِ فـ سعى الكلُّ لينالـوا رضاك
نبـعَ المـاءُ من بين اصبعيكَ سًقـى جَيـشٌ هَلكَ عَطَشـاً لَولاك
شُقَّ القمرُ بأصبعِكَ الشَّريفِ حتى بَانَ الجبلُ لِرفعةِ قَدَرِ عُلَاك
نُصِرتَ بالرُّعبِ مَسِيرُ شهرٍ وكانت جيوشُ الكُـفرِ كلُّها تخشاك
أراقوا دَمَكَ الشَّريفِ فكان هَمَّكَ أن لاينزلَ بهم عَذابٌ بِدُعَاك
يا أشرفَ خَلقِ الله لُـذنَا بِفنـاكَ نَرجُـوا شَفاعتِك ونَتَمنَى لِقاك
أحمد أوغلي
٢\١١\٢٠١٩
حلب الشهباء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق