الخميس، 28 نوفمبر 2019

من رسولي إلى الثريا /بقلم اطياف الخفاجي


من فقرة التشطير لقصيدة الشاعر عمر بن أبي ربيعة..
من رسولي إلى الثريا فإني...
ماحسبتُ يوماً لهذا العذابِ
أخبروها ببعدها تمزق قلبي...
أضيقُ ذرعاً بهجرها والكتاب ِ
سلبتني مجاجة المسك عقلي...
قد تخطى في رحيلها جوابي
روحي تحطمت  في  بعدها...
ممزق  النفس والهم  اغترابي
سلبت حشاشة جوفي وعمري...
سقيم بُعدها قد حلت الأتعابي
كيف لقلبها رضي الهوان بي...
فغدوتُ نحيل القلب والأترابي
قد  تنائى  عند  دربها  حالي...
عدمتُ وصلها  واختنق العتابِ
اطياف الخفاجي.

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...