الأحد، 3 نوفمبر 2019

خبروها بقلم // هدى عماد

خبروها

أنها حبي وغرامي 

وأن القلب  لن يحيا لسواها

فهي الروح والفؤاد مني

وإن جافت وغاب رؤياها

......................................................................
خبروها 
قتلتني عيون المهاوالروح فداها

يكفيني عشق  روحها

وإن لم أراها

.................................................................

سكناها  ومقامها مابين صدري
وحنايا فؤادي

و إن جاءني الموت ولم أحظي بلقياها

يكفيني أن تطأ  قدماها  قبري

وأملي أن يجمعنا الرحمن 

يوم القيامة

بقلمي:هدى عماد

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...