الأربعاء، 20 نوفمبر 2019

نداء وامنيات /بقلم علاء بكر

نداء وامنيات*
*******&&
بِدُونكِ عِيَشُ الحَيَاةَ لا تَسََّعدَنْي
 ويَـبُـلُّ دَمْـعِي وَجْنَتِيِ ورِدَائِي
.يا مُهْجَتِي، فِيكِ السَّعَادَةُ بِالهَوَي
أَبَدًا، ومِنْكِ تَحَسُّرِي وشَقَـائِي
أَنْتِ الّتِي تَتَقَـلَّدِينَ تَعَـاسَتِي
إِنْ شِئْتِ أَو تَتَقَلَّدِينَ هَنَائِي
أَنْتِ الّتي تَكْوِينَ قَلْبِي بِالضَّنَى
إٍنْ شِئْتِ، أَو تَسْتَعْـجِلِينَ شِفَائِي
إنْ شِئْتِ أَو في الجَنَّةِ الفَيْحَاءِ
لَكِ مُهْجَتِي، أَنَّى أَرَدْتِ وفَرْحَتِي
 وتَعَـقُّــلِي ومَــزِيَّتِي وبَهَــائِي
ويَكُونُ شِعْرِي في نِدَاكِ، وَحِيدَةً
 أَنَّى حَيِيتُ، صَبِيحَتِي ومَسَائِي
 بِهَوَاكِ مَا دُمْتُ ودَامَ بَقَائِي
.لِتَقُولَ لِي شَفَتَاكِ: حُبُّكَ مُنْيَتِي
 وحَنَانُك المَحْبُوبُ مِنْكَ دَوَائِي...
.مَا أَلْطَفَ القَوْلَ الجَمِيلَ ووَقْعَهُ
 مَا أَحْسَنَ الحُبَّ العَفِيفَ، رَجَائِي..
فَكَيفَ إن كَانَتَ الحَِبيِبُةُ نبَضُ قلبي
وَبِقَربهُا أجِدُ سََعَادَةُ قَلبَي وبَقائي
هَي نُورٌ دَاخَلً عَيِنَْي وَدَوُاءُ شَّفَائَي

✍علاء بكر 🥀

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...