الأربعاء، 2 أكتوبر 2019

كتب الاستاذ ادريس العمراني كم تمنيت

اه كم تمنيت أن يغسل المطر قلبك
من مفاهيم الجفا و الصدود
تذكري أقوالك و تذكري الوعود
تذكري الرسائل اليتيمة بدون ردود
تذكري أيام الود ليتها تعود
تذكري لهفات الشوق
و رعشات العيون شهود
ليت عذب الليالي يملك حق الرجوع
ودردشات البوح و خجل الدموع
على رصيف الشوق طال انتظاري
قتلت بالتجافي أجمل أشعاري
بيديك دفنت جثة الأحلام
قتلت حلما في المهد قبل الأوان
هان عليك الود و نسيت الأيام
يا ريت كلمة ياليت تعيد ما كان
ليتك كنت لي مثل شمس المغيب
أناديها صباحا و تجيب
لكنك كنت لي مثل الغريب
فما أدماني الا جرح القريب
ادريس العمراني

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...