الاثنين، 21 أكتوبر 2019

قيصر عبود الزياني ،، وطني

..........وطني

وطني الحبيب يعني
يعمه صمت رهيب
ملامحه غامضة لضيق في
نفسه فأنت الحياة
وانت دموعي و آهاتِ
فأنت الامل لهولاء المشردين 
انت رجائي ونور القين
وطني الحبيب يعني
بطش الأعادي
هلموا له هل من مجيب .....
وطني الحبيب يعني
يتسول برغم الجفاء
يؤنسني من الحسرة و الكرب
رياح الهموم يزداد بطشها
وتعصف طبول الهجوم
فأنت يقيني
وانت الانتماء
رموك بالخبث  هولاء الذئاب
لكنك صامد في وجه الكلوم ....
وحكموا عليك بالحصار لشعب
يريد التحرير من إرث بقى
بعد سبع شداد
ظننا أنه انتهى ورحل مع هولاء.... المغتصبين الاعداء 
لكنه ترك فينا... منّا من
مزال يكن له بالولاء..!
فَثُرنا من كل صوب قلوبنا
شدت اليك الرحال
نريد أفعال لكي يسترجع
من ضَحى له الاجداد
تركوه لنا مجداااا
أصبح لنا اليوم تليد ....
وطني رغم الجراح
يقاوم عنيد فيا احرار
هل فيكم من مجيب... !!!

ابو ايوب الزياني

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...