الأحد، 13 أكتوبر 2019

سعد المالكي يكتب //الأمس البعيد

ألامس البعيد...
.........
مازال الحنين اليك..
يأخذني الى عالم..
ألامس البعيد   ....
حيث شوقي يشتاق..
لقياك يقاسمني نبضي..
ليشيد حروف اسمك ..
على شروق الشرفات..
لينشد ربيع هادئ يجمع ..
ألذكريات..
أنت ياطبيعتي العذراء..
يالغة حروفي الصماء..
أنت حروف الهجاء من ألالف..
حتى  الياء.
زرعت لك بيادق أشواق للقاء..
وزين جمالك كل جمالي والصفاء..
أنوثتك تثور لها براكيني من السماء..
ضوضاء ترتعش بين ثناياك ألسنين..
العجاف..
لتنبت سنابلك صفصاف..
على الضفاف..
أضع نقوش الأشتياق على..
جفنك بانتصاف..
ياسارقة النوم من عيني..
تنهدي حين يمرك طيفي..
لألبسك  ثوب  الحب اليوم..
وامسي..
أمنحيني تأشيرة عالمك بأسمي..
لدولتك الوردية في صباحي وحين نمسي..
يامن لذبح أشواقي تسعي..
أنت الوعد وانا باقي اردد قسمي...

بقلمي سعدالمالكي
العراق البصرة
13/10/2019

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...