الأحد، 20 أكتوبر 2019

هذي الحكايه/بقلم د. عبدالله دناور

ـ هذي الحكايه ـ
ــــــــــــــــــ
أما من نهايه
لهذا النزوح
فما عدت أذكر
يوم البدايه
فكل الفؤاد قروح
يقولون دوما ينوح
دعوني أبوح
فإني جسم وروح
فيارب إني دعوت..
لنفسي
لأهلي
لصحبي
متى تشمل القلب..
منك العنايه
ببشرى تلوح
بوقت صبوح
وننسى تباريح..
هذي الحكايه.           5/10/2019
ــــــــــــــــ د. عبدالله دناور

ليست هناك تعليقات:

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...