الحنين نغم ...!
أخاف أن تخطفني السماء
و ذنب صبابتي بالأمس شمس لم تغرب بعد
و الشفق الواقف متأزما عند عينيك
لا زال يأسرني منذ آخر لقاء
أخاف أن يهجرني الانتظار ...فكلي انتظار
يعانق أطياف الغروب على ذكراك
و يأسر الليل قبل مجيئه ...بكاء و رجاء
أخاف الهوى حرفا من شفتيك
أقف عند أبواب العتاب لعله يبوح
لكني صدقني ...عشقت الصمت معه و وحشة المساء..!!
و الحنين نغم يراود اللحظات الحزينة
أدوار البطولة كلها تخطفها ...عينيك
و انا على حافة مسرح الأيام ...أتمتم في عناء
هل هو الحب ..أم القدر ....؟
اسمع همسا وسط ركام التساؤلات
بعمره ما كان الصدق في الهوى ...إلا عصارة لذة و شقاء
الحنين نغم
ماريا غازي
الجزائر 2019/10/16
أخاف أن تخطفني السماء
و ذنب صبابتي بالأمس شمس لم تغرب بعد
و الشفق الواقف متأزما عند عينيك
لا زال يأسرني منذ آخر لقاء
أخاف أن يهجرني الانتظار ...فكلي انتظار
يعانق أطياف الغروب على ذكراك
و يأسر الليل قبل مجيئه ...بكاء و رجاء
أخاف الهوى حرفا من شفتيك
أقف عند أبواب العتاب لعله يبوح
لكني صدقني ...عشقت الصمت معه و وحشة المساء..!!
و الحنين نغم يراود اللحظات الحزينة
أدوار البطولة كلها تخطفها ...عينيك
و انا على حافة مسرح الأيام ...أتمتم في عناء
هل هو الحب ..أم القدر ....؟
اسمع همسا وسط ركام التساؤلات
بعمره ما كان الصدق في الهوى ...إلا عصارة لذة و شقاء
الحنين نغم
ماريا غازي
الجزائر 2019/10/16
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق