سألت عنكِ الود هل ذهبا
أجابتني عيونك والدمع ملتهبا
ياعاشقً للروحِ قلبي فيك قد سُلبا
مازال حبي لروحكَ منسجما
أرى النعيم ولكن حينَ نقتربا
ياضمة لعليل أُسرع لها هربا
ف تطيب اوجاعي ف أعود منتصبا
من كان يسمعني كلماته طربا
تنسيني أحزاني تجعلني أنطلقا
نحو السماء أُداعب السُحُبا
أنسج لك من نجومها عقدا
حبٌ تطاير م الفؤادي كأنه الشُهُبا
كلمات قلبي لا تخطئ السُبُلا
عرفت طريق العشق والقلب مشتعلا
يهدأ لهيب الحب والعقل مُنشغلا
تأتيني أحلامي كي تحمل البشرى
أعيش أيامي والهم قد ذهبا
كتبه فؤاد شمس الدين
أجابتني عيونك والدمع ملتهبا
ياعاشقً للروحِ قلبي فيك قد سُلبا
مازال حبي لروحكَ منسجما
أرى النعيم ولكن حينَ نقتربا
ياضمة لعليل أُسرع لها هربا
ف تطيب اوجاعي ف أعود منتصبا
من كان يسمعني كلماته طربا
تنسيني أحزاني تجعلني أنطلقا
نحو السماء أُداعب السُحُبا
أنسج لك من نجومها عقدا
حبٌ تطاير م الفؤادي كأنه الشُهُبا
كلمات قلبي لا تخطئ السُبُلا
عرفت طريق العشق والقلب مشتعلا
يهدأ لهيب الحب والعقل مُنشغلا
تأتيني أحلامي كي تحمل البشرى
أعيش أيامي والهم قد ذهبا
كتبه فؤاد شمس الدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق