الاثنين، 30 سبتمبر 2019

الكاتبه أمال عبده تكتب //زهر البساتين

....     {زهر البساتين }
فتحت عيناي منذ الصغر علي حبك
عندما أهديتني أول هديه زهرك
عطرها مازال يفوح بالارجاء فتحن لك
روحي رغم الاعوام لتفاصيل روعه لقاك
مازالت تسكن بالفواد تناديك
أحببت لون الزهر فكنت أرتديه لك
فستان كل مساء مع عقد فل وأقراط ياسمين إشتياق في انتظارك
كنت أضئ شموع عطر الورد لك
الذي شاهدا علي ميثاق حبي وحبك
كانت ذكري ليالي السمر علي ضوء قمر العشاق مازالت هناك
محمله بالاماني في عوده الوصال
كل يوم أذهب لمكاننا المعهود أسال عنك
الزهر والريحان فيشيروا لشمسك
التي ترسل أرق الهمسات محمله بعبق
يفوق روعه شقائق النعمان
مناديا تعال نرقص علي أنغام الامال لتحقيق الاحلام لاكون لك
                  سيد مملكتك.
     مهما مرت الاعوام

بقلم الكاتبه أمال عبده
                                30/9/2019

هناك تعليق واحد:

Unknown يقول...

جميل جداً ورائع

الأستاذة د. غنوة حمزة// تكتب نبض مشتاق..

نبض مشتاق  أيا مالك الفؤاد ألم تصلك رسائل  الياسمين ..وما أل إليه حالي  خذني إليك ..لملم شتاتي  بحديث عنوانه ... نبض يشتاق....قد أصابه الردى...